وجه وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان “رسالة سلام” للعالم الإسلامي، أكد فيها أن فرنسا “بلد التسامح وليست موطن الازدراء والرفض”، وفقا لما نقلته صحيفة “لوفيغارو”.
وقال لودريان خلال مناقشة ميزانية وزارته اليوم الخميس: “لا تسمعوا صوت أولئك الذين يسعون لتأجيج الريبة. يجب ألا نحصر أنفسنا ضمن تجاوزات أقلية من المتلاعبين”.
كما وأضاف: “الدين والثقافة الإسلامية جزءان من تاريخنا الفرنسي والأوروبي، ونحن نحترمهما”. لافتا إلى أن “المسلمين ينتمون بصفة مطلقة لمجتمعنا الوطني”.
وتأتي تصريحات لودريان في خضم الأزمة بين فرنسا والعالم الإسلامي على خلفية نشر رسوم مسيئة للنبي محمد تحت غطاء حرية التعبير. ودعم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لها.
المصدر/وكالات
.
المصدر / وكالات
أجرت المقاتلة الوطنية التركية "قآن"، الاثنين، ثاني طلعة جوية بنجاح واستمرت 14 دقيقة. وأفاد بيان…
سلطت قناة "i24NEWS" الإخبارية الإسرائيلية، الضوء على الاتحاد الجديد الذي تم تدشينه مؤخرا في مصر…
رحب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بقبول حركة "حماس" وقف إطلاق النار، ودعا الدول الغربية…
أكدت صحيفة "هآرتس" العبرية نقلا عن مصادر دبلوماسية إسرائيلية يوم الاثنين، أن المقترح الذي وافقت…
نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين وأميركيين قولهم إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو…
في تطور ملفت، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن تعهده بإجراء محاسبة داخلية دقيقة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
أكيد تعليمات الباباوات و الكنايس الفرنسية للوزير بأن يقول هذا الكلام . و متجاوزين ذاك الارعن ماكرونة وجه المكرونة لأنه صغير العقل صغير الثقافة صغير النظر.... أهلك بلاده بكلمة تفوه بها في حق نبي الناس أجمعين
لعنه الله ما دامت في جسده روح
انهضوا ايها المسلمون الشرفاء . انهضوا و اعرفوا مايدور حول العالم . كل يوم الاف المسلمون يقتلون من قبل اعداء الاسلام و قنواتنا الفضائية والاخبارية ساكتة ومنشغلة بالفلام والاغاني ونحن نائمون و اغلب حكامنا خونة وصهاينة اذا قتل بضع من المسيحيين انقلبت الدنيا. من الامس القنوات والاخبار الاوربية والامريكية والكندية لم يتعبوا من نشر الاخبار حول مقتل ٣ فرنسيين من قبل مسلم والذين يسمونه ارهابي . ارواحنا ليست لها قيمة اما ارواحهم مهمة هذا هو نفاق الصليبيون . اليوم هو يوم حرب عقيدة . الحرب بين الحق و الباطل . الحرية و حقوق الانسان للصليبيون فقط وليست لنا . اين حقوق الانسان للمسلمين ياناس .اتحدوا تحت راية الاسلام و اتركوا الخلافات التافهة جانبا .