وأضافت:” أما الأشخاص الذين لا يعانون من المشكلات الصحية المذكورة أعلاه، فإن الموز يجلب لهم فائدة كبيرة لأنه مصدر التربتوفان الذي هو مقدمة لهرمون السيروتونين (هرمون السعادة). كما يحتوي الموز على الإينولين (نوع الألياف الغذائية الذائبة)، ما يؤثر إيجابيا في عملية التبرز. كما أن الألياف الغذائية الذائبة هي بمثابة بروبيوتيك “غذاء” لبكتيريا الأمعاء”.