وتابع أربكان: “سنترشح للمنصب الرئاسي، لنفترض أن السيد كيليتشدار أوغلو والسيد طيب بقيا في الجولة الثانية من الانتخابات، وفي مثل هذه الحالة سيكون من المفهوم أكثر لجمهورنا وقاعدتنا هو ترشيح السيد طيب” .

وأردف : “دعونا إلى إيجاد أوجه تآزر والتقاء للأحزاب ذات القواعد الانتخابية المتقاربة، ودعوتنا لا تزال سارية لا ينشأ التآزر عندما يجتمع المختلفون” .

وأشار إن وجود حزب الشعب الجمهوري على طاولة 6 أشخاص يشكل حاجزا، خاصة بالنسبة للناخبين المترددين الذين يفكرون في الانفصال عن حزب العدالة والتنمية، في المقابل يمكن أن يكون أكثر تآزرا إذا تحالف مع حزب الشعب الجمهوري والحزب الديمقراطي الاشتراكي وحزب الشعوب الديمقراطي .