اعلنت وكالة رويترز عن إعلان توظيف خاص بالوكالة تضمن حاجتها لمحررين باستطاعتهم كتابة تقارير في مواضيع كـ “تراجع التقاليد العلمانية الحديثة في تركيا في عهد أردوغان، وخطر خسارته الانتخابات بسبب مشاكل التضخم وتراجع الليرة التركية”.
وردت قناة “تي آر تي ورلد” بالمثل على إعلان التوظيف في لندن ينص على البحث عن موظفين لإعداد تقارير تتطرق إلى “عدم الاستقرار السياسي في إنجلترا والأزمات الاقتصادية التي تعصف بالبلاد ونقاشات الحكم الملكي في القرن الحادي والعشرين”.
اونتقد رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، فخر الدين ألطون، اعلان وكالة رويترز
وقال ألطون: “يبدو أن رويترز تبتعد عن الحقائق وتستخدم منظورًا متحيزًا حول ما حدث في تركيا خلال عهد الرئيس أردوغان”، في معرض تعليقه على إعلان الوكالة.
وأشار إلى أن “العبارات الواردة في إعلان رويترز لا يمكن أن تبدو منطقية إلا في منشور دعائي”، مضيفا “هذه ليست صحافة إطلاقا”.
وأردف أنه “يجب على وسيلة الإعلام أن تسأل صحفييها على الأرض عن الحقائق قبل أن تستخدم أحكامها المسبقة حول ما يحدث كخط رئيسي للأخبار”.
وقال إنه “من الأفضل لرويترز مقارنة الجمل الواردة في إعلانها مع مبادئ الصحافة التي تدعي الالتزام بها والمتمثلة في الاستقلال والنزاهة والحيادية والموثوقية”.
ذكرت القناة 13 العبرية أن الجيش الإسرائيلي، اليوم الاثنين، يعتقد أن زعيم حماس في غزة،…
عرضت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" مشاهد تظهر تنافس اثنين من عناصرها على وضع…
هزت محافظة المنيا في صعيد مصر واقعة مأساوية بقرية إبشاق التابعة لمركز بني مزار شمال،…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستواصل الوفاء بمقتضيات حسن الجوار والأخوة تجاه…
نشرت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن التقديرات الواردة تشير إلى أن درجات الحرارة سترتفع…
جاءت أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الليرة التركية في تعاملات الجمعة بمدينة إسطنبول عند الساعة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
الهجاء والعداء المرير الذي تكنه النخب الغربية للرئيس أردوغان خير دليل على وطنيته،. فالنخب الغربية وأذرعها الإعلامية لا تهاجم بشراسة من يعارض مصالحها الإمبريالية.، وبرغم جهودهم المنظمة والقوية لإسقاطه وإفشال مشروعه النهضوي الإصلاحي إلا أن الرئيس أردوغان وتحالف الأمة هما المنتصرين لا محالة في الاستحقاق الإنتخابي المقبل