قام مبعوث خاص من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بزيارة الأمراء المحتجزين في فندق “ريتز كارلتون” بالرياض، وكان بصحبته السفير الفرنسي في المملكة، ومعهم عدد من المسؤولين السعوديين.
وزعمت صحيفة “رأي اليوم” عن ورطة كبيرة وضع فيها محمد بن سلمان نفسه، وذلك بسبب تزايد تيار الرفض في الأمراء المحتجزين للتنازل عن جزء من أموالهم، ويتزعم هذا التيار الأمير الوليد بن طلال، والذي رفض رفضا قاطعا التنازل عن أي جزء من أمواله، وطالب بمحاكمة دولية وبحضور عدد من الاقتصاديين العالميين ليكشف للجميع كيفية تطوير ثروته بالأوراق والمستندات.
