
تسبب فيديو “ساخن” للفنانة شمس الكويتية مع خبير تجميل عراقي في إحداث ضجة واسعة بمواقع التواصل، حتّى أن بعض المعلّقين قالوا عن جرأة ما فعلته “شمس” معه إنه “لو كان زوجها لما فعلت ذلك”.حسب قولهم
وظهرت “شمس” في الفيديو مع خبير التجميل علي إسماعيل قبل مغادرتها العراق بعد إتمام حفلها الغنائي هناك، حيث احتضنها وتبادلا القبلات ما أثار تعليقاتٍ حادّة من متابعيها.
وكانت نشرت شمس منشورا طويلا عبر حسابها على ”إنستغرام“، قالت فيه: ”انعرض علي حفلات كثيرة في لوس أنجلوس وفي القاهرة ودبي ولندن وفي جدة والمغرب.. ولما انعرض علي عقد حفل في العراق اخترت هذي الحفلة بالرغم من كل اللي حاصل“.
وأضافت: ”أولا أنا أعشق جمهوري العراقي عشق موت.. ثانيا لأني حسيت أن أكثر إنسان محتاج يفرح في الدنيا هو الإنسان العراقي“.
وتابعت شمس: ”أدري قرار خطير لأن العقد ينص على حفلتين الأولى ببغداد والثانية في أربيل.. وأنا وافقت.. وأمي قامت تلطم.. بس أنا حابة هذا الموضوع وحابة اشترك في حملات مساعدة المحتاجين من خلال التبرع بأجري بالكامل وما عندي رغبة بالتراجع فيه“.
وكانت الفنانة شمس الكويتية قد تعرضت لـ“هجوم شرس“ من الجمهور السعودي، بسبب وصفها لمن لا يحضر حفلها في الرياض بـ“الحيوان“، وهو ما اعتبروه إهانة كبيرة لهم.
المصدر: تويتر
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
ضخمتم الفيديو و الحدث اكثر مما ينبغي لا قبلات ساخنة و لا هم يحزنون.قبلة عادية.لماذا هذا الكذب و التزييف و السخافة و لماذا هذا التضخيم لموضوع بسيط و تافه. قبلات ساخنة.الصحافة و الاعلام و الفضائيات اسخف و أحقر أجهزة و اتفه ناس يشتغلون فيها..الشرفاء في هذه الفضائيات و الصحافة قليلون.لما هذا الكذب فيديو عادي لا شيء فيه مرعب و خادم للحياء. لا أخلاق لديكم و لا شرف مهنة عندكم يا كذابيين