
تمكنت السلطات المصرية أخيرا من حل لغز الجريمة المروعة التي شغلت المصريين قبل أيام، عقب الحصول على جثة سيدة مقسومة نصفين وبدون رأس في الشارع بجانب حاوية للقمامة.
وحسب ما نقله موقع “اليوم السابع” المصري فقد كشفت مباحث الإسكندرية، أن من قام بالقاء جثة الضحية في القمامة هو زوجها، وقد تم ضبطه وإحضاره ليعترف أمام رئيس نيابة سيدي جابر بارتكابه الواقعة.
واقر الزوج في التحقيقات بأنه أقدم على هذه الجريمة بعد اكتشافه خيانة زوجته، وبعدها قرر التخلص من الجثة فقام بتقطيعها ثم إلقائها في صندوق القمامة، كما اعترف بمكان أجزاء أخرى من الجثة.
هذا وتم حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وفي وقت سابق، استمعت النيابة لأقوال الشهود، ومنهم صاحبة البلاغ التي اكتشفت مكان الجثة، كما استمعت لعمال النظافة المسؤولين عن نظافة تعاونيات سموحة.
وقام فريق البحث الجنائي بتفريغ كاميرات المراقبة في كافة المنطقة المحيطة، وفحص بلاغات التغيب في كافة أقسام الشرطة، لمعرفة هوية الضحية، وهي في نهاية العقد الثالث من العمر.
وعاينت النيابة الجثة وتبين أنها بدون رأس وبها كدمات وآثار تعذيب في الجسم، وتم التحفظ بها في مشرحة الإسعاف تحت تصرف النيابة.
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
من امن العقاب اساء الادب ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاءه جهنم .... الحمد الله على شرع الله ومنهاجه ... المسكرات والمخدرات وصعوبة الحياه صنعت الاجرررررررام بكل مكان ... هو كل واحد بيقدم على القتل وازهاق ارواح الاخرين مادااام مافيه رادع شرعي قوي لاتحتاااج اجتهاد ويعرف انووه مع الانظمه الوظعيه المبتدعه قد يخرج براءه واسوءها سجن مؤبد ومبسوط ياكل ويشرب ..واهم شيء يضمن البقاء على الحياه وقد يضبط نفسه ويهرب ويخفي جريمته .... ونرى جهود امنيه وضبطيه وتحرى بجميع الدول الغربيه وغيرها واخرها تذهب هباءا ويصبح المجرم القاتل حرررا وطليقا بموجب الانظمه الوضعيه الغير عادله ...فطبيعي ستكثر الجرايم والعصابات والتهديد والقتل والخ .... لان الرادع لاشيء صفر .... سيعيش المعربد حرا
مجرد قصة بدون فديو يثبت لو كانت حقيقة