
نفذت السلطات التركية عملية جديدة لتنظيف القوات المسلحة من تنظيم غولن الإرهابي.
وقالت المصادر، وفق متابعة تركيا الان، إنه صدرت اوامر اعتقال بحق 72 شخصا للاشتباه بصلتهم بتنظيم غولن في ازمير.
وأوضحت ان فرق مكافحة الارهاب اعتقلت 55 مشتبها ولا تزال تطارد الباقين.
وأشارت الى انه من بين المعتقلين 27 محامياً وعسكري تركي.
وفي ولاية فان اعتقلت 17 شخصا من أعضاء تنظيم غولن أثبت عليهم التواصل مع كبار أعضاء المنظمة.
في وقت سابق صدرت في غرب باليكسير أوامر باعتقال 27 شخصا بسبب صلتهم بالجماعة الارهابية.
وكذلك نفذت السلطات التركية عملية مداهمة ضد “هيكلة محامي منظمة غولن الإرهابية” في 19 مدينة مركزها إزمير.
وبحسب وكالة حرييت وفق ترجمة تركيا الآن، فإن هذه المداهمة تأتي في نطاق التحقيقات التي أجراه مكتب النيابة العامة في إزمير ضد المعتقلين من المنظمة في العمليات الماضية.
وأكدت أنه خلال العمليات تم اعتقال 55 مشتبه، من بينهم 27 محامي وملازم أول.
وأوضحت أن القرار جاء بعد إصدار قرار باعتقال 66 مشتبه كانوا على اتصال بنفس الجماعة.
وأشارت أن المصادر كشفت عن وجود 5 من المشتبهين خارج البلاد.
وكانت قد شنت القوات المسلحة التركية عمليات أمنية ضد منظمة غولن الإرهابية في 11 مدينة تركية.
وبحسب موقع تي أر تي خبر” وفق ترجمة تركيا الآن، فقد ألقت القوات المسلحة القبض على 11 من أصل 13 مطلوب لدى الدولة.
وأكدت أن العمليات الأمنية تم تنفيذها ضد هيكلة التنظيم العسكري السري لمنظمة فتح الله جولن.
تابع ايضا/
تركيا.. مكافحة الإرهاب تداهم هيئة محامي منظمة غولن الإرهابية في 19 مدينة
عمليات أمنية ضد منظمة غولن في 11 مدينة تركية
حتى في فصل الشتاء، تستقطب منطقة "يغليجا" بولاية دوزجة، شمال غربي تركيا، الزوار الراغبين برؤية…
يزور وفد تركي رفيع المستوى، الاثنين، يضم وزير الخارجية هاكان فيدان، ووزير الدفاع يشار غولر،…
تستضيف تركيا العام المقبل مؤتمر "كوب 31" لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، الذي…
جاءت أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الليرة التركية في تعاملات الاثنين، بمدينة إسطنبول عند الساعة…
حقق إسماعيل دميركول، المعروف في قضاء نازيللي بولاية آيدن غربي تركيا بلقب "بائع الشاي مُربي…
أعلن وزير الدفاع التركي يشار غولر، أن بلاده ستتمكن من استخدام ذخائر وصواريخ محلية في…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
كيف إستطاعت منظمة دينية صوفية قذرة, أن تتغغل في مؤسسة علمانية متطرفة, كمؤسسة الجيش التركي؟