
كشفت وثائق للخارجية الأمريكية في عهد هيلاري كلينتون ، رُفعت عنها السرية، عن أن المملكة العربية السعودية، عام 2011. كانت ترغب في استبدال الولايات المتحدة الأمريكية بتركيا لحماية السعودية من التهديدات الإيرانية.
كما كشفت الوثائق عن تورط إيران في محاولة اغتيال السفير السعودي السابق بأمريكا عادل الجبير. والذي يشغل حاليا منصب وزير الدولة للشؤون الخارجية.
وقد نشر موقع “CNN” وثيقة عبارة عن رسالة موجهة لكلينتون بتاريخ 13 فبراير تتحدث عن مخطط محاولة اغتيال عادل الجبير بأمريكا. ولفتت الوثيقة إلى أنه في عام 2011 كان الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ومستشاريه المقربون قد رفعوا احتمالية. استبدال الولايات المتحدة الأمريكية بتركيا كضامن أمني بالتحديد فيما يتعلق بإيران بحسب ما ورد في الرسالة الرسمية حينها.
ووفقا للوثيقة فإنه لا يعلم بالضبط أي مستوى في الحكومة الإيرانية وافق على محاولة اغتيال الجبير. غير أن الوثيقة تؤكد أن تفاصيل العملية كانت بالتأكيد معروفة لدى قائد الحرس الثوري الإيراني محمد على جعفري. وقائد فيلق القدس الجنرال قاسم سليماني إلى جانب عدد من كبار موظفي وزارة الاستخبارات والأمن الوطني بحسب إفادة الوثيقة.
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
السؤال.. لماذا كل هذا التسلح.. وشراء الأسلحة بمئات المليارات.. إذا لا يستطيعوا حماية أنفسهم..
كانت.. قد طلبت حماية تركيا... واليوم تعاديها.. حتى تعرف الشعوب.. إن اليهود واذنابهم هم من يصنع قرار السياسة.. في عالمنا العربي..
تحول العلاقة التركية السعودية.. من الود المحبة إلى العداء.. وإسرائيل تتصدر المشهد.. علاقات تطبيع.. كل يوم...
بالمناسبة.. إسرائيل.. عصابة احتلال.. تحتل فلسطين.. فلسطين.. التي فيها الأقصى. أولى القبلتين وثالث الحرمين...