أطلت الراقصة البرازيلية لورديانا مرة أخرى بنفس الفستان الذي “طيرت” به عقول المصريين، ولكن بألوان مُختلفة، وأدت رقصة جديدة برفقة المطربين الشعبيين عمر كمال وحمو بيكا.
وظهرت لورديانا بفيديو نشره عُمر كمال على حسابه عبر “انستجرام” ورصدته “وطن”، وهي بفستان أحمر مفتوح من الجانبين. فوقه جاكت أسود قصير، وتؤدي وصلة رقص مثيرة على أنغام أغنية “إنتي معلمة”. بينما وقف عمر كمال وحمو بيكا، يُرددان الأغنية ويرقصان معها.
كما ومنذ أن أصبحت لورديانا حديث المصريين خلال الأيام الماضية بسبب رقصها من داخل مركز تجميل بمصر. يتنافس المطربين الشعبيين على الظهور معها في أعمال جديدة، أحدثهم الفنان الشعبي محمود الليثي.
كما ونشرت “لورديانا” فيديو لهما في الاستوديو، مع الموزع الموسيقى إسلام ساسو. لتعلن عن أغنية جديدة لمحمود الليثي ستشارك فيها بعنوان “قشطة بالزبادى”.
كما وظهرت لورديانا وهى ترقص خلال غناء محمود الليثي، معلقة على الفيديو “ليس لدى كلمات للتعبير عن السعادة التي أشعر بها الآن.. كن مستعدًا لأننا سنوافيك قريبًا بأخبار سارة.. أحبكم جميعا”.
.
المصدر/وكالات
أجرت المقاتلة الوطنية التركية "قآن"، الاثنين، ثاني طلعة جوية بنجاح واستمرت 14 دقيقة. وأفاد بيان…
سلطت قناة "i24NEWS" الإخبارية الإسرائيلية، الضوء على الاتحاد الجديد الذي تم تدشينه مؤخرا في مصر…
رحب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بقبول حركة "حماس" وقف إطلاق النار، ودعا الدول الغربية…
أكدت صحيفة "هآرتس" العبرية نقلا عن مصادر دبلوماسية إسرائيلية يوم الاثنين، أن المقترح الذي وافقت…
نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين وأميركيين قولهم إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو…
في تطور ملفت، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن تعهده بإجراء محاسبة داخلية دقيقة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
في الوقت الذي تحتل فيه إسرائيل بعض أراضي العرب والمسلمين بالقوة... كفلسطين والجولان... وتبدأ باحتلال ما تبقى تحت مسمى التطبيع.. والسلام.. في اثواب العار والاستسلام... تكثر أيضا قصص الزنادقة وأهل الفجور.. في مختلف الأوساط... ومع الأسف بعضهم يدعي الثقافة والتنوير..
وما هي إلا ثقافة الابتذال والانحطاط...
متى يعي ألمو اطن العربي..المسلم.. انه سيد أهل الأرض.. ولكن بالاستمساك بسبيل العزة.. حبل الله المتين... دين الله تعالى.. الذي لا عزة ولا رفعة بغيره...
حسبنا الله ونعم الوكيل..