
واصلت الفنانة المصرية رانيا يوسف اثارة الجدل بملابسها الفاضحة والجريئة في مهرجان الجونة السينمائي.
آخر الإطلالات “الساخنة” التي تعمّدتها رانيا يوسف في المهرجان، كانت بارتدائها فستاناً كشف عن “سرّتها”. وصدرها بشكل فاضح، الأمر الذي اثار تعليقات غاضبة من المتابعين .
وهاجم بعض المعلقين رانيا يوسف، وقالوا إنّ الأجدر بها أن “تخجل” على نفسها من هكذا ظهور بملابس “مخزية” تكشف مفاتنها. فيما اشار اخرون الى أن تعمدها اثارة الجدل لتصبح “ترند الأخبار”.
كانت رانيا يوسف، وصفت منتقدي ملابسها العارية التي ارتدتها خلال فعاليات مهرجان الجونة السينمائي، بأنهم “مجانين” وليس عليهم حرج.
كما وقالت في تصريح لبرنامج mbc trending إنها لا ترتدي هذه الملابس حتى يحبها الجمهور، لكنها ترتديها لأنها تحبها ومقتنعة بها. موجهةً رسالة لهم: “أنا أحب جرأتي، وإذا أنتم لا تحبونها، فلا تتابعوني”.
وتابعت رانيا: “هناك تعليقات جارحة وقليلة أدب على صوري، ولكن هؤلاء مرضى ومجانين. والمجنون ليس عليه حرج، ومن لا يعجبه، فليغض البصر ويقلب القناة”.
وبررت رانيا يوسـف جرأتها، بأنها ليست طبيعية أو هادئة. ووصفت نفسها بـ”اللاسعة والمجنونة وغير التقليدية”.
أما المشاكل التي تثيرها ملابسها، قالت رانيا: “كل هذه المشكلات تحدث لوحدها، ما دخلي أنا؟”.
كما وكانت رانيا يوسـف اثارت ضجة كبيرة فيما عرفت بـ”أزمة الفستان” في مهرجان القاهرة السينمائي 2018. ووصل الأمر إلى محاكمتها بتهمة “الفعل العلني الفاضح والإساءة للمرأة المصرية” وهي تهمة فضفاضة، جرى التنازل عنها لاحقًا.
المصدر/وكالات
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
في الوقت الذي تحتل فيه إسرائيل بعض أراضي العرب والمسلمين بالقوة... كفلسطين والجولان... وتبدأ باحتلال ما تبقى تحت مسمى التطبيع.. والسلام.. في اثواب العار والاستسلام... تكثر أيضا قصص الزنادقة وأهل الفجور.. في مختلف الأوساط... ومع الأسف بعضهم يدعي الثقافة والتنوير..
وما هي إلا ثقافة الابتذال والانحطاط...
متى يعي ألمو اطن العربي..المسلم.. انه سيد أهل الأرض.. ولكن بالاستمساك بسبيل العزة.. حبل الله المتين... دين الله تعالى.. الذي لا عزة ولا رفعة بغيره...