
قالت سايناي يوسف شعبان، ابنة الفنان الراحل يوسف شعبان إن سبب ابتعادها عن التمثيل هو لقبها الملكي الذي تملكه
وأوضحت أنها كانت تعيش في الدنمارك وسويسرا ولكن حاليا تعيش في مدينة شرم الشيخ. مبينة أنها جلست مع والدها لمدة عام في الثانوية العامة وتابعت: “أنا مفكرتش أمثل لأن عندي لقب ملكي وماما لما كسرت القواعد الدنيا اتغيرت. وأنا رسالتي مش الفن أنا رسالتي الطب البديل، مجموعه مجابش طب. فدرست حاجات كتير بعد ما خلصت ليسانس آداب إنجليزي ترجمة فورية بعدين درست حاجة عن الأطفال. بس مستحملتش شغل معهم وأنا من صغري بحب أساعد الناس”.
وأشارت إلى أنها “تربت على عدم التعلق بالأشياء المادية أو الأشخاص وهو تقليد في العائلة متبع لذا لم تحصل جدتها على شبكتها. عند طلاقها من الشاه رضا بهلوي شاه إيران السابق”. لافتة إلى أنها كانت تتحدث مع زوجها باللغة الفرنسية ثم تعلمت الفارسية من أجله. وكانت تطيعه ولم يحدث بينهما أي عراك في أي يوم لأن الحديث له آداب ولا يجب رفع الصوت.
وأضافت شعبان خلال استضافتها في برنامج “الستات مبيعرفوش يكدبوا” المذاع على فضائية cbc أن أحد أسباب الطلاق بين أمها وأبيها هو اختلاف البيئة التي تربى فيها. والدها عن والداتها التي تربت في عائلة ملكية، مشيرة إلى أن جدتها رفضت زواج ابنتها من يوسف شعبان ولكنها أصرت على الزواج. مبينة أنها كانت أحد أسباب الربط بين عائلة والدها ووالدتها بعد طلاقهما.
.
المصدر / قناة CBC
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
أرقى أسرة ملكية حكمت العتام العربى تحت حكمهم كانت مصر (أم الدنيا) وكانت نهضتها وتقدمها وريادتها تثير الإعجاب وصلت إلى مرحلة أن وصفها الشاعر حافظ إبراهيم فى قصيدته المشهورة (مصر تتحدث عن نفسها) بقوله ( أنا تلج العلاء فى مفرق الشرق ......... ودراته فرائد عقدى / أنا إن قدر الله مماتى ......... لاترى الشرق يرفع الرأس بعدى) ثم أتى العسكر بإنقلابهم المشئوم عام 1952 فقضوا تماما على هذه الدولة العظيمة !!