
شهدت الأوساط المغربية حالة من الصدمة، بعد تكشف حقائق حول قضية السيدة الثرية التي تم ضبطها وهي تتسول في منطقة أورير في أغادير.
وبحسب التحقيقات فإن السيدة كانت تعيش حالة ترف كبيرة، بصحبة أمها وأبنائها بشقتها الفخمة وسط منطقة أغادير.
وفي الفترة الأخيرة، لم تستطيع السيدة مجاراة نفس المستوى المعيشي الذي اعتادت عليها مع أسرتها.
فلجأت إلى التسول، لأنها الطريقة الأسهل لكسب المال، بحسب موقع أغادير24.
وأوقفت السلطات المغربية المتسولة بمركز أورير، والذي كانت قد اتخذته مكاناً لها لجمع المال من المواطنين بالتسول.
كما وتابعت المصادر أن التحقيقات معها كشفت أن المتسولة تمتلك سيارة فارهة، كانت تركنها بعيداً عن الأنظار، ولإبعاد الشبهات عنها.
وبعدها تقوم بخلع ملابسها الثمينة، وترتدي جلبابا قديماً رثاً، من أجل إتمام مسرحيتها في التسول وخداع الناس.
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
صراحة ظاهرة التسول أصبحت متطورة وأصبحت تأخذ أشكالا متنوعة ومتغيرة حسب الزمان وحسب المكان...أنا لا أتحدث عن المتسول الحقيقي اللذي لا يملك شيئا ويفضل التسول لكسب قوته اليومي ولكن اتحدث عن المتسولين المزيفين اللذين يمتهنون التسول لكسب المال بسرعة وبدون ثعب وبطرق نصيبية وغير شرعية وأخرى خذاعية. بالنسبة لهذه المرأة اللتي تمتهن التسول وهي ميسورة فأنا أظن إما أنها حالة مرضية و أما احتيال ونصب. في كلتي الحالتين فإن التحقيقات ستبين الأسباب الرئيسية لهذا الفعل اللاأخلاقي والغريب. حالات أخرى للتسول هي التظاهر بالمرض أو جمع المال لمريض. وظاهرة أخرى هي بعض الأشخاص اللذين يلبسون السترات ويتخذون أماكن عمومية لحراسة السيارات بدون رخصة والتسول الإلكتروني أيضا ... أما التسول الحقيقي كظاهرة فهو غير مقبول بتاتا ولكن الدولة تعجز عن محاربته لأنها تعجز عن محاربة أسبابه. فلم لم يكن الناس من الطبقة المحدودة الدخل يحنون ببعض المال للمتسولين بشتى اشكالهم لكانت السيبة والإجرام والفقر أكثر مما نرى الآن في المغرب. أما الصدقة فهي للفقراء والمعوزين والله عليم حكيم.
كلنا متسولين
لضرورة أحكام لا يعلمها الا الله
كلنا متسولون اللهم التسول ولا السرقة. علاش منقولوش الله يحسن العون. ونلتمس لها عذرا بدل تشويهها. كل واحد منا يفعل أشياء لو اطلع عليها الآخرون لأصبحت مصيبة. اللهم اعف على الجميع