
وقالت الخطوط التركية، في بيان، أنها قررت تخفيض أسعار التذاكر السفر للركاب العائدين من أوكرانيا إلى تركيا عبر الدول المجاورة لها .
وأضافت الخطوط التركية، أنها خفضت أسعار التذاكر للمواطنين الأتراك المقيمين في أوكرانيا، ويرغبون في العودة إلى تركيا من الدول المجاورة بعد إغلاق المجال الجوي لأوكرانيا أمام الرحلات المدنية بسبب الحرب .
وتابعت أن القرار يتعلق في المواطنين الأتراك الذين غادروا أوكرانيا، إلى بولندا ،رومانيا، مولدوفا، المجر، سلوفاكيا وبلغاريا .
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
فى عام ١٩٧٧م قامتْ السيد الأمريكي «نبيل وحيد يمك »، البالغ من العمر ٤٩ عامًا، برفع مؤخرة سيارة وحده لتُحرِّر ذراع حفيده من تحتها.
لم يكُن نبيل رافع أثقال، ولم يسبق أن دخل ناديًا رياضيًا، على العكس تمامًا كان جدَّ تقليدي يشكو آلامًا فى عظامه، ووهنًا فى مفاصله ، غير أنه عندما رأه ذراع حفيده تحت إطار السيارة جاءته قوة خارقة كقوة رافع الأثقال.
أجرى الصحفى «تشارلز جارفيلد» مقابلة معه ، فتفاجأ بأنه حزين ولا يرغب بالتحدث فى الأمر، وعندما ألحَّ عليه ليعرف سبب حزنه رغم أنه قام بعمل بطولى أشبه ما يكون بمعجزة، وأنه لولا أن الحادثة قد تم تصويرها لم يكن لأحد أن يصدق أن هذه الرجل استطاع أن يرفع مؤخرة السيارة وحده.
فقال له:
أنا حزين لأنى اكتشفت فى الوقت الضائع من حياتى سرّ الحياة برمتها، نحن نستطيع أن نفعل المعجزات إذا آمنّا بقدرتنا وكانت لدينا الرغبة والحافز، عندما رأيت يد حفيدى تحت إطار السيارة لم أشك للحظة أنى قادر على رفعها، فلم أقُم بالأمر من باب التجربة، على العكس تمامًا لقد كنت فى تلك اللحظة على يقين بأنى قادر على فعلها.. فى اليومين الماضيين استعرضتُ حياتى الماضية، أشياء كثيرة كنت أود أن أفعلها ولكن الخوف من الفشل منعنى عنها، لقد اكتشفتُ أنى كنت قادر ولكن إيمانى بنفسى لم يكن موجودًا..
إن سرّ النجاح أن يؤمن المرء بنفسه..
ما أعظمها من حكمة: إن سر النجاح أن يؤمن المرء بنفسه.
لا أحد يستطيع أن يُسقطك أرضًا إلا بمساعدتك، ولا أحد يستطيع أن يقودك إلى النجاح ما لم ترَ نفسك ناجحًا أولًا، إن نظرتنا لأنفسنا هى التى تحدد مصيرنا.
: ما هى نظرتك لذاتك؟ هل هى نظرة سلبية أم إيجابية؟ إن نظرتك لذاتك يتوقف عليها نجاحك أو فشلك.. سعادتك أو تعاستك.. فهل نظرتك لنفسك إيجابية متفائلة؟!
إذا أردت النجاح آمن بذاتك.