
السلطات التركية
أدت الزلازل التي ضربت تركيا وسوريا في 6 فبراير بقوة 7.8 و 7.6 درجة على مقياس ريختر إلى تقسيم قرية تركية إلى قسمين.
وذكر تقرير أن قرية دميركوبيرو بولاية هاتاي التي يقطنها ألف شخص، انقسمت إلى قسمين جراء الزلزال المدمر.
ونقل عن أحد سكان القرية ماهر كاراتاس قوله إن المنازل غرقت في الأرض بمعدل 4 أمتار.
وأضاف: “كانت الأرض حرفيا ترتفع وتنخفض”.
وأكد القرويون أن الزلزال تسبب في اندفاع المياه الجوفية التي تدفقت 30 مترا في أماكن كثيرة.
وأعلنت السلطات التركية، الأحد، انتهاء البحث عن ناجين من الزلزالين، في جميع المناطق باستثناء محافظتي كهرمان مرعش وهاتاي في حوالي أربعين بناية.
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.