رصدت عدسة الكاميرا مشهدًا ساحرًا للهلال وهو يعلو جامع السلطان أحمد، أحد أبرز معالم إسطنبول التاريخية، في لحظة مميزة تجمع بين جمال الطبيعة وعراقة العمارة العثمانية.
كما وثقت العدسة الهلال وهو يتوسط جامع بيازيد وبرج بيازيد، ما أضفى طابعًا فريدًا على الأفق الليلي للمدينة، ليعكس تمازج الإرث التاريخي للمدينة مع جمال السماء المضاءة بنور القمر.
وتحظى إسطنبول بمثل هذه المشاهد الخلابة التي تستهوي عشاق التصوير، حيث تمتزج المباني الأثرية بأجواء طبيعية، لتوثق سحر المدينة الذي يمتد عبر الزمن.
