تطور خطير ضمن تحقيقات الفساد في بلدية إسطنبول الكبرى

في تطور خطير ضمن تحقيقات الفساد في بلدية إسطنبول الكبرى، كُشف عن تسجيل صوتي مسرّب يُظهر أن البيانات الشخصية لملايين السكان في إسطنبول تم تسريبها وبيعها بشكل غير قانوني لشركات خاصة عبر مناقصات وهمية.

تفاصيل الفضيحة:

بحسب ما ورد في التسجيل، تم جمع بيانات سكان إسطنبول من قبل شركة Reklam İstanbul، عبر مناقصات غير قانونية تم تمريرها عن طريق شركة Medya A.Ş التابعة لبلدية إسطنبول بين عامي 2022 و2024.

اقرأ أيضا

أنقرة: على المجتمع الدولي التحرك بحزم ضد عدوان إسرائيل…

من يقف خلف الشركة؟

التحقيقات كشفت أن مالك شركة Reklam İstanbul الظاهر هو مصطفى نهاد سوتلاش، أحد المقربين من مراد أونغون، المتحدث باسم بلدية إسطنبول ورئيس مجلس إدارة Medya A.Ş.

رغم ذلك فإن التسجيل الصوتي المسرّب، الذي قُدّم للنيابة من قبل شاهد سري، أظهر أن الممول الحقيقي للشركة ولعمليات جمع البيانات هو مراد أونغون نفسه، ما يعزز الشبهات حول استغلال نفوذه داخل البلدية.

2 تعليقات
  1. محمد بركات يقول

    من حبنا لتركيا نقول : ارحموا تركيا من الفوضى وسياسة كسر العظم ، ولا تسقطوا الديمقراطيه مهما كانت الأسباب ، ولا تاخذوا تركيا الى المجهول !

  2. عمر يقول

    مجرد ازاحة لخصوم السلطان السياسيين

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.