
عقب الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجات والذي وقع في إسطنبول، تعطلت حركة المرور بشكل كبير، كما شهدت محطات الوقود ازدحاماً شديداً. وقد اعتُبر هذا السيناريو مؤشراً على الفوضى التي قد تنجم عن زلازل أقوى مستقبلاً. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي العديد من الدعوات لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن مدينة إسطنبول.
وقد وقع الزلزال قبالة سواحل سيليفري في إسطنبول بقوة 6.2 درجات، ما أدى إلى خروج سكان المدينة إلى الشوارع.
وبحسب صحيفة تركيا التي نشرت الخبر وترجمه موقع تركيا الان٬ تسبّب اندفاع المواطنين إلى سياراتهم ومحاولاتهم الوصول إلى ذويهم في شلل شبه تام لحركة المرور، حيث وصلت كثافة الازدحام إلى 80%. كما شهدت محطات الوقود ازدحاماً كبيراً، في إطار استعداد المواطنين لأي سيناريو محتمل.
“مؤشر على الفوضى”
ورأى البعض أن ما حدث عقب الزلزال الأخير يُعد إنذارًا مبكرًا لما قد تؤول إليه الأمور من فوضى في حال وقوع الزلزال الكبير المتوقع في إسطنبول.
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.