
ضربت بعض الدول العربية الخليجية حصارا تجاريا واقتصاديا على قطر.
وكان من المفترض أن يتسبب الحصار في معاناة القطريين. غير أن مضاعفاته أتت على نحو معاكس لما استهدفه من نتائج، بحسب مجلة “إكونوميست” البريطانية.
ويشار إلى أن المتاجر القطرية تبقى عامرة بالسلع الغذائية بعد أن أقدمت تركيا وإيران والمغرب على تصدير المزيد من السلع إلى قطر.
ولم تواجه قطر بالتالي معاناة تذكر، وبمقدورها أن تظل صامدة لمدة طويلة.
وتبقى قطر مطمئنة على موقفها المالي، فاحتياطي قطر من النقد الأجنبي يعادل 250 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي.
وتوعدت المملكة السعودية ودولة الإمارات العربية بفرض عزلة على الشركات التي تواصل العمل في قطر. إلا أن زعزعة استقرار المنطقة على هذا النحو ستضر باقتصادهما.
وفي هذه الأثناء تبقى قطر هادئة، وتحاول أن تحظى بالدعم الدولي.
سبوتنيك
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.