وجدت لافتة معلة أمام مبنى الحكومة الألمانية، تدعو لقتل الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”، مقابل الحصول على مكافئة
وكتب على اللافتة “اقتل أردوغان واحصل على هذه السيارة”
ولقي هذا التصرف ردود فعل كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي حيث علق البعض قائلا: “ألمانيا التي تستقبل الانقلابي السيسي بالسجاد الأحمر، تهدد بقتل أردوغان الذي يحظى بتأييد كبير من الشعب”.
يذكر ان ألمانيا، رفضت، طلبا تركيا بالحصول على تصريح لتظاهرة مؤيدة للرئيس رجب طيب أردوغان وإلقائه خطابا أمام الأتراك في هامبورغ، على هامش حضوره قمة مجموعة الـ20.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في وقت سابق ان إلغاء ألمانيا تجمعات سياسية للجالية التركية كان مقررا أن يلقي خلالها مسؤولون أتراك كلمات، “لا يختلف عن التصرفات في الحقبة النازية”.
وتوترت العلاقات بين أنقرة وبرلين بشكل ملحوظ بعد إلغاء تجمعات في ألمانيا دعما للتصويت بـ”نعم” في استفتاء 16 أبريل/نيسان الماضي
وكالات
ذكرت القناة 13 العبرية أن الجيش الإسرائيلي، اليوم الاثنين، يعتقد أن زعيم حماس في غزة،…
عرضت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" مشاهد تظهر تنافس اثنين من عناصرها على وضع…
هزت محافظة المنيا في صعيد مصر واقعة مأساوية بقرية إبشاق التابعة لمركز بني مزار شمال،…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستواصل الوفاء بمقتضيات حسن الجوار والأخوة تجاه…
نشرت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن التقديرات الواردة تشير إلى أن درجات الحرارة سترتفع…
جاءت أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الليرة التركية في تعاملات الجمعة بمدينة إسطنبول عند الساعة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
لن يستطيع كلب او جرذون ان يمس شعرة من رأس السلطان الطيب اردوغان وانا موجود ،،،وأقسم ساحميه بدمي ودم ابنائي حفظك الله أيها الرئيس الطيب اردوغان
الترجمة للكلمات الكتوبة بالألمانية تعني : هل تريد هذه السيارة , أقتل الدكتاتورية !
ولكن لم أجد إسم الرئيس أوردوغان في هذا الإعلان و تم وضع ثلاث صور مع الإعلان لرئيس فانزويلا تشافيز ، و رئيس روسيا بوتن و الملك سلمان من السعودية فهل هذا يعني مهاجمة ألمانيا لهذه الثلاث دول.
نرجو التوضيح أكثر في نشر مثل هذه الأخبار. و شكرا
سيدفنكم الطيب #أردوغان مع شعب #تركيا المثقف والديمقراطي اللذي أثبت وعيه وثقافته الكبيره والشجاعه أمام الدكتاتوريين اللذين يدّعون الديمقراطيه والحريه ..