وأشار أبو النجا إلى أن مصر حصلت على قرض تركي بقيمة مليار دولار في أكتوبر/تشرين الأول 2012، مضيفاً: “قمنا بسداد هذا القرض بالكامل عبر دفعات، وتم سداد كل دفعة في وقتها”.
وتشهد العلاقات بين القاهرة وأنقرة توتراً منذ إطاحة الجيش بمرسي، بلغ قمته في نوفمبر/تشرين الثاني 2013، عندما اتخذت مصر قراراً باعتبار السفير التركي “شخصاً غير مرغوب فيه”، وتخفيض مستوى العلاقات الدبلوماسية إلى مستوى القائم بالأعمال.
وارتفع الدين الخارجي لمصر بنسبة 41.5 في المائة على أساس سنوي، إلى 79 مليار دولار في يونيو/حزيران 2017، مقابل 55.8 مليار في الشهر نفسه من 2016، وفقاً لبيانات البنك المركزي