
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “حان الوقت للاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل”.
وأضاف ترامب أن إعلانه يمثل بداية لنهج جديد للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
وأضاف ترامب أن إعلانه يمثل بداية لنهج جديد للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
وقال ترامب: “القدس هي مقر الحكومة الإٍسرائيلية والكنيست والمحكمة العليا”.
وأضاف الرئيس الأمريكي “قراري اليوم بشأن القدس يخدم مصلحة أميركا وعملية السلام”. وتابع: “ينبغي أن تظل القدس موقعا مقدسا للأديان السماوية الثلاثة”.
وقال ترامب إن “هذا القرار لا يعني أن أمريكا ستتخلى عن التزامها القوي بسلام دائم”.
وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن الرؤساء السابقين رفضوا الاعتراف بأي عاصمة لإسرائيل ولكن اليوم اعترفنا بالواقع وهو أن القدس عاصمة لها.
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
الحل الاول والاخير هو حرب طاحنة ومسح الكيان الصهيوني عن الوجود وتحرير فلسطين كاملة من النهر الى البحر ... ببساطة
1- ضرب صورايخ بعيدة ومتوسطة المدى برؤوس بيلوجية كيماوية او حتى نووية على جميع المطارات الاسرائيلية المدنية والعسكرية
2- ضرب صورايخ بعيدة ومتوسطة المدى برؤوس بيلوجية كيماوية او حتى نووية على وزارة الدفاع الصهيونية ورئاسة الوزراء الاسرائيلية في ان واحد
3- ضرب صورايخ بعيدة ومتوسطة المدى برؤوس بيلوجية كيماوية او حتى نووية على مفاعل ديمونا النووي او اي مفاعل نووي اخر
4- ضرب صورايخ بعيدة ومتوسطة المدى برؤوس بيلوجية كيماوية او حتى نووية على كل المعسكرات الاسرائيلية في ان واحد
وبذلك تمسح اسرائيل عن الوجود في وقت قياسي وتحرير فلسطين كاملة من النهر الى البحر عاشت الامة العربية عاشت الامة الاسلامية الموت للكيان الصهوني
ايه ومن وين بدنا نشتري الصواريخ من أمريكا ولا من أوروبا ولا حامية فلسطين روسيا