
لعلَّ أكثر ما يواجه الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية هي القدرة على التواصل مع المجتمع، في ظل عدم قدرة الكثيرين على فهم لغة الإشارة التي يلجأ لها الصم للتعبير عن أنفسهم وما يريدوه.
وفي محاولة لتسهيل حياة الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية وتيسير حياتهم خلال تعاملاتهم اليومية، وسعيًا لتسخير كل ما يمكن تسخيره من العلم الحديث والتكنولوجيا لإختراع ما يمكن له أن يساهم في ذلك، لجأ طالبان تركيان في مرحلة الدراسات العليا بجامعة سلجوق بولاية قونية التركية (وسط جنوب الأناضول) إلى إختراع من شأنه أن يحل أزمة التواصل بين متحدي الإعاقة السمعية والأشخاص الذين لا يعرفون لغة الإشارة، ودون أن يكون هؤلاء الأشخاص بحاجة بعد الآن لتعلم لغة الإشارة.
وسجل الطالبان التركيان: أوغور موتلو كالايجى وفاطمة كوثر أصلان اختراعهما باسم “الأيدي الناطقة”.
و”الأيدي الناطقة” هي قفازات موصلة بأسلاك إلكترونية ومصممة بطريقة خاصة وموصلة بنظام إلكتروني بالهاتف المحمول، حيث يرتديها الشخص الأصم ويبدأ بالحديث بلغة الإشارة التي يعرفها، فيقوم الهاتف بترجمة لغة الإشارة تلك إلى كلمات منطوقة، يمكن لجميع الناس العاديين فهمها، ما يشكل أداة تواصل مهمة بين الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية والمجتمع.
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.