
أصبح الآن طريق الالتحاق بالحياة العسكرية مفتوحا أمام الفتيات السعوديات، حيث أعلنت السلطات السعودية فتح باب التجنيد الاختياري أمامهن بدءا من رتبة مجند.
فتحت مديرية الأمن العام، أمس، باب التجنيد الاختياري أمام خريجات الثانوية العامة في كل من الرياض، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، والقصيم، وعسير، والباحة والشرقية، وفقا لوكالة الأنباء السعودية “واس”.
وأوضحت الوكالة أنّ شروط القبول تتمثل في أن تكون المتقدمة “سعودية الأصل، وألا يقل مؤهلها العلمي عن الثانوية العامة، أو ما يعادلها، وألا يقل عمرها عن 25 عاما، ولا يزيد عن 35 عاما”.
وسمحت السعودية للنساء، في الفترة الأخيرة، بأمور كانت محظورة عليهنّ لعقود، أبرزها السماح للمرأة بقيادة السيارات، علاوة على حضور النساء مباريات كرة القدم في الملاعب السعودية.
وكالة الانباء السعودية
تستضيف تركيا عام 2026 قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ومؤتمر "كوب 31" لاتفاقية الأمم المتحدة…
بلغت قيمة صادرات تركيا إلى دول الجوار 25.3 مليار دولار خلال 11 شهرا اعتبارا من…
أصاب صاروخ "طيفون" التركي الذي تتواصل أعمال إنتاجه المتسلسل وتسليمه، هدفه بدقة كاملة في أحدث…
قالت وزارة الخارجية التركية، الجمعة، إن الهجوم على سفن تجارية في ميناء تشورنومورسك الأوكراني، يؤكد…
أعلنت وزارة الدفاع التركية، الجمعة، عن تفقد قائد القوات البرية متين توكال مركز العمليات المشتركة…
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، السبت، إن تركيا تطالب بإخراج العناصر غير السورية من…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
بالنسبة لقرارات المملكة العربية السعودية الجديدة؛مثل بعض ممايتعلق بحريات النساء نحن لانرى فيهااية مضادات الشريعة لان الوضع ربمايقتضي ذلك فصاحب الحكم ادرى بمايلزم؛ولكن السوء هو الاعلام الغربي ههودائما ينثرمايفيدالشك والتفكك والخلافات وايجادالحقد والنفرة ضدالسادات والاجناس والجيران؛؛الاترى ان تشكيلات الاستفزازلسمعةالمملكة قدتعددت في الاعلام الذي يعتبرعالميا مع ان مصدره الغرب اومن مطابخ عقوله وعملاءه؛؛وكل هذا بسبب التغيرات السياسية في قرارات المملكة خصوصا في مواضيع السياسات الخارجية حيث ركزخادم الحرمين وابنه الشاب في ايجاد برامج وخطط لاحياءالسلام وقوةالاعتماد على النفس والخروج عن الاعتمادات الغربية مع محاولات حديثة لتقويةالاقتصاد؛هذا يحيط بالعالم الاسلامي كليا ومن هنانرى الوحدة الحديثةفي العالم الاسلامي خصوصا بين الدول القوية وعلى اسس تختلف عمامضى بمؤونات ومقويات لم تكن من قبل ؛؛
فالغرب لم يكن نائما ومقدماابتسامة الترحيب للتطورات المنظورةحاليا من كل وجه بل ينثر جميع ماعنده من المعدات في الاماكن والخلايا الممكنة؛ويحرض عملاءه؛؛ومن هنا تجنيد بي كى كى؛والانقلاب الفاشل في تركيا ومحاولة تحريض دول اخرى لاحياءمهاترات مع تركياوتخريب سمعة المملكة واحياء مبعدات بينها وبين الامةالمسلمة؛
ختاما نقول يجب على كل دولة ومسلم ان يعتبرالتنقيد ضداي دولة اومسلم انه من الغرب وانه يخصه ثم يحاول الرد والتوضيح كي يسلم العامة من الخدعةويحاول الابتعادعماياتي بالانقسام اوالخلافات من اي نوع كانت؛ واكبردورفي هذاالمجال دور الاعلام المحايدالذي يحب الخير للمسلمين ؛؛فالاعلام اقوى سلاح لاي عملية في العالم الحالي؛؛