تشاويش اوغلو يشن هجوم غير مسبوق على الامارات ويفضح محمد دحلان

شنّ وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو هجوماً حادّاً على الإمارات والقيادي السابق المفصول من حركة فتح محمد دحلان.

جاء ذلك في لقاءٍ مع قناة “الجزيرة” حيث قال: اقول للامارات ان هناك ارهابيا اسمه محمد دحلان هرب اليكم لانه عميل لاسرائيل” .

وأضاف: ”لامارات حاولت انا تاتي بدحلان بدلا من ابو مازن ونحن نعرف جميع هذه الامور”.

وتابع تشاويش اوغلو موضحا ان “انزعاج الرياض وابو ظبي من تركيا هو لاهتمام بلادنا بشؤون الامة الاسلامية اكثر منهما”

وقال إنّ أمريكا وإسرائيل تضغطان على الرياض التي تضغط على الأردن والفلسطينيين للسكوت عن الوضع بالقدس.

وذكر أنّ بين عملية “نبع السلام” التي نفذتها تركيا شمال شرق سوريا، وحرب اليمن مئات الآلاف من الذين قضوا بسبب الجوع والوباء والحصار في اليمن.

وقال: ” لا مشكلة لدينا مع السعودية والإمارات ولكن نرى أن البلدين لديهما مشاكل معنا”.

وأشار إلى أنّ هناك دول عربية شاركت في ضرب الليرة التركية بشرائها الدولارات وضخ الليرة.

وفيما يخص قضية الصحفي السعودي المغدور جمال خاشقجي قال وير الخارجية التركي: ” الرياض حولت قضية خاشقجي لأزمة لأننا لم نقم بالتغطية على الجريمة ولم نأخذ نقود كآخرين”.

وأضاف: ” أردنا أن نعمل مع السعودية في قضية خاشقجي من أجل العدالة لكنهم لم يتعاونوا معنا”.

المصدر: تركيا الان

6 تعليقات
  1. مجد يقول

    الأتراك هم من دمر وتسبب في قتل وتشريد الشعب السوري واوردغان هو الزعيم الفعلي لداعش كفاكن التكلم عن الإسلام والمسلمين والاسلام بريئ منكم يا قتله

  2. مجد يقول

    الأتراك هم من دمر وتسبب في قتل وتشريد الشعب السوري اوردغان هو الزعيم الفعلي لداعش

  3. مجد يقول

    الأتراك وصراصير الأتراك هم من أحقر شعوب العالم الله يفضحك يا مسيلمه الكذاب اوردغان

  4. مجد يقول

    انا اعلم لن تنشروا التعليق لأنكم من صراصير اير دوغان مسيلمة الكذاب

  5. كبريتو يقول

    العلج التركي يولول مثل نساء السلطان وخليفتهم بعد رد فعل الدول العالمية من مقتل علجهم المقبور خاشقجي الذي بعد أن حلموا معه بأحلام وردية بزعزعة الدول العربية وحلم الاحتلال العثماني من جديد وذاب هذا الحلم بين لحظة وضحاها..
    هههههخخخخخخخخههههههه

  6. ابن الخليل يقول

    قل موتوا بغيظكم … عندما فشلتم بالدفاع عن المسلمين هاجمتم الجبل الشامخ اردوغان … لك الله يا امة الاسلام ..

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.