
أوضح عالم الفيروسات الروسي الشهير، رئيس قسم الميكروبيولوجيا للعدوى في معهد غامالي، البروفيسور فيكتور زويف، لماذا الصين هي “موطن” للإصابات المختلفة، والتي لم يسبق للإنسان رؤيتها من قبل.
فوفقًا للبروفيسور، يساهم عدد من الخصائص في الصين في هذا: عدد السكان الكبير، المناخ الدافئ والرطب، وأهم شيء هو القدرة الصينية على تناول جميع الحيوانات المتاحة لهم تقريبًا.
وقال البروفيسور، وفقا لصحيفة “موسكوفسكي كومسوموليتس”: “لقد زرت الصين ورأيت بأم عيني: هناك، إذا دخلت السوق، سترى حديقة حيوانات حقيقية، وإذا دخلت صيدلية، ستدخل حديقة حيوانات حقيقية أيضا”.
وأوضح زويف أن الخفافيش “المحشوة بالفيروسات، حرفيا” هي طبق خطير بشكل خاص، من الأطباق الصينية.
ونتيجة لذلك، يؤدي اختلاط الفيروسات الحيوانية والبشرية إلى ظهور العدوى التي تصدرها الصين إلى دول معينة في العالم كل فترة: COVID-19، وأنفلونزا هونغ كونغ، والسارس، والإنفلونزا الإسبانية.
.
وكالات
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.