السعودية روزانا اليامي تهدد بكشف الفضائح في قضية احد المشاهير.. فمن قصدت؟

هددت الإعلامية السعودية روزانا اليامي عن كشف المستور في الوقت القريب في قضية تم تداولها في الآونة الاخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة بثنائي من المشاهير، موضحة أن المشهورة صاحبة هذه القصة تعرضت لموجة من الهجوم بسبب الطرف الآخر ومحاولته تشويه صورتها، بالرغم من أن الأخير هو الذي يستحق كل هذا الهجوم، موضحة أنها ستكشف الحقيقة كاملة قريباً.

وقالت روزانا عبر خاصية “ستوري” على حسابها لى موقع “انستغرام”: “قبل فترة سمعنا قصصاً من وحي الخيال ل”….”، والكل هاجمها لكن والله لو تعرفوا الحقيقة تحترموها مليون مرة وأنا ناوية أكمل القصة هاليومين”.

بمجرد استخدام روزانا اليامي لجملة “قصص من وحي الخيال”، ربط الكثيرون من محبييها بين كلامها وكلام الفاشينيستا السعودية ملكة كابلي عن مطلقها رجل الأعمال الكويتي أحمد سالم، نظراً لاستخدامهما نفس الاسلوب في التعبير، وفي وقت سابق ردت الفاشينيستا السعودية ملكة على تصريحات مطلقها التي أساءت إليها نتيجة ظهورها بفستان مثير للجدل في حفل الفنان رابح صقر، خاصة أنه أكد من خلال رده على إحدى متابعيه أن الطلاق وقع بينهما، معلقاً “أنا مو متزوج حالياً”، معلقاً: “الذي يمر عليّ يجعلني أحمد ربي على كل قرار اتخذته.. كل قرار جعلني أعز نفسي عن كل شي لا يشبهني ولا يمثلني”.

أقرأ:

فاختارت كابلي نفس أسلوبه غير المباشر حتى ترد عليه، عبر حسابها الرسمي على تطبيق” سناب شات ” قائلة: “سأخبركم قصة من وحي الخيال فيها موعظة وحكمة، أريدكم أن تركزوا فيها. كان يا ما كان شخص يقوم بجميع الكبائر التي تتخيلونها، أصلاً لقد خرب بيته وهدمه بسبب الكبائر والذنوب التي يقترفها في الظلام، ثمة أبراج وأماكن معينة يقترف فيها هذه الذنوب من دون أن يدري فيها أحد”.

وأضافت الإعلامية السعودية روزانا اليامي: “هذا الإنسان مستغل أن الناس لا تدري عنه شيئاً وأنه يظهر بصورة الملاك الذي ينتقد الناس التي على نور وليس لديها شيء تخفيه.. يعني على سبيل المثال ينتقد واحدة متبرجة أمام الناس كلها وليس لديها شيء تفعله في الظلام”. واستكملت حديثها قائلة: “وهو ينتقد الناس اللي تسوي أشياء جداً بسيطة في النور لا يمكن أن تتساوى مع الكبائر اللي قاعد يسويها في الضلمة.. أنا ليش حكيت هذه القصة عشان لاحظت أنه في ناس جداً طيبة وفي ناس ذكية وتفهم وتلقطها وهي طايرة.. بس في ناس جداً طيبة وتصدق اللي قاعد يمثل ويسوي نفسه برئ ويحط إيده تحت خده ويسوي نفسه حزين”.

واختتمت حديثها، معلقة: “وكمان في ناس زيي بنات أصول ما تتكلم ومتربين مظبوط مهما شافوا ما بيتكلموا وتستر على غيرها.. لأنه الواحد تدور الدنيا وتقول يمكن يسوي غلط ويحتاج اللي يستر عليه فالواحد يسكت ويستر على اللي حاوله.. لكن اكتشف أنه لا لازم الواحد يطلع ويتكلم عشان يحاول يوعي الناس أنها في ناس خبيثة وبوجهين”.

أقرأ المزيد

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.