فضائح بالجملة في تركيا “فيديو”

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا عدة هشتاقات نعرض لكم ابرزها

 #Katar  قطر
أثار انقطاع البث على القناة الرسمية التركية ضجة كبيرة عندما وجه صحفي قطري سؤالاً لوزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو قائلاً فيه: “هل جئتم إلى قطر لطلب الدعم المالي لمساعدة تركيا في تجاوز الكابوس الاقتصادي الذي تمر فيه؟”، فقامت القناة بقطع البث فوراً دون عرض الإجابة. فيما شارك الناشطون توقاعتهم لطبيعة العلاقة بين تركيا وقطر في الفترة القادمة على نفس الهاشتاغ.

و وصل اليوم الاثنين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى العاصمة القطرية الدوحة في إطار توطيد العلاقات بين البلدين وتوقيع اتفاقيات اقتصادية في العديد من المجالات.

واستقبل أردوغان بمطار حمد الدولي، وزيري الخارجية التركية مولود جاويش أوغلو. والدفاع خلوصي أكار، ووزير المالية القطري علي بن أحمد الكواري، ورئيس الاستخبارات التركية هاكان فيدان.

 #kemalkilcidaroglu + #Yeliz كمال كيلتشيدار أوغلو + يليز
قام رئيس حزب الشعب الجمهوري باستخدام حركات “مخلة بالآداب” أثناء انتقاده في خطابه اليوم سياسات الدولة الاقتصادية، فانقسم المغردون منهم بين مؤيد ومعارض، ومنهم من أطلق عليه “عديم التربية”.

وعندما قام شخص بإطلاق عبارات معارضة لرئيس الحزب، رد كيلتشدار أوغلو قائلاً: “يليز يتكلم” ويليز yeliz هو حساب وهمي أنشأه السائق السابق للرئيس أردوغان والنائب عن حزب العدالة والتنمية أحمد حمدي تشاملي الذي قام ببث مباشر لاجتماع البرلمان على تطبيق Periscope وتم كشف هويته عندما فتح الكاميرا الأمامية عن طريق الخطأ.

#sigarazammı  زيادة سعر السجائر
استياء كبير من قبل الناشطين المدخنين من الزيادة على أسعار السجائر اليوم حيث أصبح سعر العلبة الواحدة أكثر من عشرين ليرة تركية، فاعتبروه مبلغاً كبيراً في ظل بقاء الرواتب على حالها دون زيادات حتى الآن.

ونفى رئيس منصة تجار الإحتكار التركية، أوزغور أيباش، الأنباء التي تتحدث عن رفع أسعار السجائر في البلاد .

 

وقال أوزغور أيباش أنه ليس هناك أي زيادة على أسعار السجائر بعد الزيادة الرسمية الأخيرة التي كان قدرها 2 ليرة تركية .

 

وأضاف انتشرت أخبار على وسائل الإعلام تفيد برفع أسعار السجائر بمعدل 5 ليرات لكل علبة، غير صحيحة .

وتابع لا يوجد زيادة في أسعار السجائر أيها الأصدقاء القائمة التي تم نشرها غير صحيحة، سأشاركها عندما يكون هناك زيادة، ترقبوا .

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.