
في تحول تاريخي بارز، قبل 87 عامًا من اليوم في عام 1937، شهدت تركيا تغييرًا جذريًا في نص دستورها، حيث تم إزالة عبارة “دين الدولة هو الإسلام” لتُستبدل بعبارة “تركيا دولة علمانية”، مما عكس توجه البلاد نحو العلمانية بشكل رسمي.
التغيير ، الذي يعد خطوة في مسيرة تحديث تركيا وتوجهها نحو الفصل بين الدين والدولة، تم تجسيده بشكل رمزي في البرلمان التركي. حيث تم استبدال لوحة كانت تحمل الآية القرآنية “وأمرهم شورى بينهم” بأخرى تنادي بمبدأ “الحكم للشعب”، في إشارة واضحة إلى التحول العميق في مبادئ الحكم والإدارة في البلاد.
قالت وزارة الدفاع التركية، الخميس، إنه يجب على المجتمع الدولي اتخاذ خطوات حازمة ضد ممارسات…
أعلن وزير التجارة التركي عمر بولاط تسجيل صادرات البلاد من السلع في آخر 12 شهرًا…
حذّر نائب وزير الزراعة والغابات التركي، أبو بكر غيزلي غيدر، الاثنين، من احتمال اندلاع أزمات…
تتحول منطقة "أولو كيشلا" في ولاية أقسراي، وسط تركيا إلى محطة لافتة لعشّاق الطبيعة وهواة…
حقق الاقتصاد التركي نموًا بنسبة 3.7 بالمئة على أساس سنوي خلال الربع الثالث من العام…
سلطت وسائل إعلام عالمية على نجاح المسيرة "بيرقدار قزل ألما" التركية في إصابة هدف جوي.…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.