
أصدرت محكمة في إسطنبول حكمًا يعترف بـ71 شخصًا كورثة شرعيين للسلطان العثماني عبد الحميد الثاني، الذي خُلع من العرش عام 1909 وتوفي سنة 1918، وذلك بعد معركة قانونية استمرت 15 عامًا.
وقضت المحكمة بقبول دعوى حصر الإرث، لكنها فرضت قيودًا على نقل ملكية العقارات المنسوبة إلى السلطان، ما يعني عدم السماح بتغيير ملكيتها لصالح الورثة في الوقت الراهن.
وأشارت تقارير الخبراء إلى أن 11 من المدّعين فقط ينتمون إلى الجيل الأول من نسل السلطان عبد الحميد، في حين ثبت استخدام بعض الوثائق المزوّرة في ملف القضية.
الورثة طالبوا باستعادة ممتلكات قالوا إنها كانت ضمن الملكية الشخصية للسلطان، وتشمل جزيرة غلطة سراي، وأراضٍ في بكر كوي، وقصر دولما بهجة، وعقارات في نيشان طاشي بإسطنبول، إضافة إلى أراضٍ ومزارع في ولايات مثل أيدين وكيليس وأنطاكيا.
إلا أن القانون التركي الصادر عام 1924، والذي نصّ على إلغاء الخلافة ونفي العائلة العثمانية، يمنع المطالبة بهذه الممتلكات، باعتبارها انتقلت ملكيتها إلى الشعب.
مع ذلك، يجادل الورثة بأن السلطان عبد الحميد تُوفي قبل صدور القانون، وبالتالي لا ينبغي أن ينطبق عليه بأثر رجعي.
أعلن وزير الدفاع التركي يشار غولر، أن بلاده ستتمكن من استخدام ذخائر وصواريخ محلية في…
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، بدء مشروع بناء حاملة طائرات محلية ثانية أكبر…
قال متحدث وزارة الخارجية التركية أونجو كتشالي إن اجتماع مسؤولين من تركيا والولايات المتحدة وقطر…
دعا وزير الدفاع التركي يشار غولر إلى دمج ما تُعرف بقوات "قسد" في الجيش السوري،…
في ولاية وان شرقي تركيا، نجح الشقيقان إرهان وفيصل دورماز في تحويل خبرتهما التي اكتسباها…
استكمل مركز "آقداغ" للتزلج استعداداته للموسم الشتوي في منطقة لاديك بولاية صامصون شمالي تركيا. وقال…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.