عرض الناشط المصري عبد الله الشريف، صورا ومقاطع فيديو جديدة مسربة من داخل القصور الرئاسية، والعاصمة الإدارية الجديدة التي يقوم السيسي بإنشائها.
وتضمنت التسريبات صورة لهيكل البوابة الحديدية الرئيسية لقصر المعمورة الرئاسي الذي يشيده السيسي، وقال إن تكلفته بلغت 2 مليون جنيه، في حين بلغت كلفة إتمام البوابة 6 مليون جنيه.
كما عرض الشريف صورا لمبنى وزارة الداخلية الجديد في أثناء إنشائه، وبكلفة 400 مليون جنيه، فضلا عن قصر قال إنه لوزير الداخلية يبعد عن 600 متر، عن مبنى الوزارة بكلفة 75 مليون جنيه، يحتوي على نفق يربطه بمقر الوزارة، وقام بعرض صور لعملية إنشائه.
وأشار إلى أنه يقع خلف تلك المنطقة محيط يسمى “الكيان العسكري”، تضم قصورا لكل الرتب الكبيرة في القوات المسلحة.
وأوضح أن المصدر الذي قام بتصوير مقاطع من داخل القصور، “لم يتمكن من عدها لكثرتها”.
وتظهر مشاهد من داخل إحداها، أرضيات رخامية وجدرانا تحتوي زخارف، والعديد من الغرف، فضلا عن مساحات واسعة للجلوس خارجها.
في تطور ملفت، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن تعهده بإجراء محاسبة داخلية دقيقة…
حذرت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، السبت، أن التدهور السريع لحالة الأمن الغذائي في…
أفادت التقارير الجوية الصادرة عن المديرية العامة للأرصاد الجوية في تركيا بتوقعات بتغيرات جوية ملحوظة…
عقد مجلس الأمن القومي التركي الخميس، اجتماعه الدوري برئاسة الرئيس رجب طيب أردوغان في العاصمة…
أثار مقتل 3 مواطنين بريطانيين في القصف الإسرائيلي على سيارة تابعة للمنظمة الإنسانية "المطبخ المركزي…
جاءت أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الليرة التركية في تعاملات الخميس بمدينة إسطنبول عند الساعة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.
عرض التعليقات
انتم تغردون خارج السرب لان السيسي يبني وانتم بألف خير والدليل العشوائيات التي تدين للسيس بالفضل وليس لامثالكم فالنظره هنا تختلف انتم تحتفظون بالخيال والتاليف والتلحين على اهواءكم والسيسي كما اسلفت يبني ويحتفظ برصيد من التشييد والبناء فيما يخلد بما عجز عن فعله ما سبقه ايا يكن هناك نقلة نوعية في الكهرباء والاتصالات والغاز وقناة السويس والعاصمه الجديده والمصانع في دمياط والزراعه في سينا والامتداد هنا وهناك وانتم لاباس احتفظوا بالخيال والتاليف قد تجدوا من يضحك ويصفق لكم وهو العكس حسب الامثال العربيه يرحم الذي ابكاني وليس الذي اضحكني