تسال الكثير من المتابعين مالذي حل بالاب التركي المكلوم مسعود هانتشر الذي كان جالسا فوق الركام ٬ ممسكاً يد ابنته إرماك (15 عاماً) المتوفاة تحت الأنقاض.
وبحسب متابعة تركيا الان٬ فقد كشفت تقارير صحفية إن هانتشر، غادر هو وأربعة أطفال، بلدته كهرمان مرعش، ليستقر في أنقرة بعد نحو 3 أسابيع من الزلزال المدمر.
وقدم رجل أعمال من العاصمة، مسكناً له ولأسرته، وعرض تعيينه موظفاً إدارياً في القناة التلفزيونية التي يملكها.
جاء ذلك بعدما لاقت صورة الرجل حملة تضامن واسعة، وتصدرت وسائل الإعلام حول العالم، وشاركها الملايين على مواقع التواصل.
يذكر أن الأب المكسور كان يعمل في مخبزه فجرا عند وقوع الزلزال، فاتصل في الحال بأسرته للاطمئنان فحدث ما حدث.
في تطور ملفت، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن تعهده بإجراء محاسبة داخلية دقيقة…
حذرت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، السبت، أن التدهور السريع لحالة الأمن الغذائي في…
أفادت التقارير الجوية الصادرة عن المديرية العامة للأرصاد الجوية في تركيا بتوقعات بتغيرات جوية ملحوظة…
عقد مجلس الأمن القومي التركي الخميس، اجتماعه الدوري برئاسة الرئيس رجب طيب أردوغان في العاصمة…
أثار مقتل 3 مواطنين بريطانيين في القصف الإسرائيلي على سيارة تابعة للمنظمة الإنسانية "المطبخ المركزي…
جاءت أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الليرة التركية في تعاملات الخميس بمدينة إسطنبول عند الساعة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.