تم توقيع بروتوكول سري بين رئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كلجدار أوغلو، ورئيس حزب “الظفر”، أوميت أوزداغ، قبل الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
وتداولت وسائل الاعلام المضمون الفعلي للبروتوكول، حيث تباينت التصريحات بين الزعيمين بشأن نقاط مختلفة.
في هذا السياق، أكد كمال كلجدار أوغلو رئيس حزب الشعب الجمهوري: “الشيء الوحيد الذي لم يتم تضمينه في أي بروتوكول هو منصب رئاسة جهاز الاستخبارات” مما يشير الى عدم اتفاقه على منح حزب “الظفر” منصب رئيس جهاز الاستخبارات.
من جانبه، صرح أوميت أوزداغ رئيس حزب “الظفر”: “اتفقنا مع السيد كمال على ثلاث وزارات، بما في ذلك وزارة الداخلية، وبالإضافة إلى رئاسة جهاز الاستخبارات”، مما يشير إلى اتفاقهما على الحصول منصب رئيس جهاز الاستخبارات.
أثار التناقض العديد من الأسئلة حول طبيعة البروتوكول السري والتفاهمات الحقيقية بين الحزبين.
وجاء ذلك في إطار المنافسة الشديدة في الانتخابات الرئاسية، حيث حصل كمال كلجدار أوغلو على دعم حزب “الظفر”، ومع ذلك فشل في تحقيق الفوز على الرئيس رجب طيب أردوغان.
نشرت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن التقديرات الواردة تشير إلى أن درجات الحرارة سترتفع…
جاءت أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الليرة التركية في تعاملات الجمعة بمدينة إسطنبول عند الساعة…
قال وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، أمس الخميس، إن إسرائيل ستلغي اتفاقية التجارة الحرة مع…
أصدر الرئيس أردوغان مرسوماً رئاسيا بالعفو عن قادة عسكريين مدانين بتنفيذ انقلاب 28 شباط /…
شهدت إيلازيغ ارتفاعاً في أسعار الخبز نتيجة زيادة تكاليف الإنتاج. وفقاً للأخبار الواردة في صحيفة…
شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الخميس، على وجوب دعم العالم بأسره نضال الشعب الفلسطيني…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.