في حادثة لا تعد الأولى من نوعها في مدينة إسطنبول، تعرضت عائلة سورية للخداع والاحتيال من قبل مجموعة زعمت أنها تعمل ضمن الشرطة التركية. تأتي هذه الحادثة في سلسلة من الوقائع المشابهة التي شهدتها مدن تركية متعددة، حيث يستهدف المحتالون المواطنين الأجانب، مستغلين غياب معلوماتهم حول القوانين المحلية.
وتنص المادة 40 من قانون الجنايات التركي على أنه لا يمكن لأي شخص طلب الأوراق الثبوتية من المواطنين إلا إذا قدم نفسه كشرطي معتمد أو موظف داخل قوات الأمن. ويُشدد على أهمية التأكد من هوية أي شخص يطلب المستندات قبل تسليمها.
نشرت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن التقديرات الواردة تشير إلى أن درجات الحرارة سترتفع…
جاءت أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الليرة التركية في تعاملات الجمعة بمدينة إسطنبول عند الساعة…
قال وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، أمس الخميس، إن إسرائيل ستلغي اتفاقية التجارة الحرة مع…
أصدر الرئيس أردوغان مرسوماً رئاسيا بالعفو عن قادة عسكريين مدانين بتنفيذ انقلاب 28 شباط /…
شهدت إيلازيغ ارتفاعاً في أسعار الخبز نتيجة زيادة تكاليف الإنتاج. وفقاً للأخبار الواردة في صحيفة…
شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الخميس، على وجوب دعم العالم بأسره نضال الشعب الفلسطيني…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.