– انتشر خبر إنهاء شركة “بوما” الرائدة في مجال الألبسة الرياضية، لعقدها مع المنتخب الإسرائيلي لكرة القدم على نطاق واسع بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا. العديد من المستخدمين نسبوا هذا القرار إلى حملات المقاطعة التي تم تنظيمها ضد الشركة، معتبرين أنها ساهمت في هذا التحول.
ومع ذلك، تبين لاحقًا أن القرار كان قد اُتخذ في العام 2022، وأنه لا علاقة له بأية حملات مقاطعة. هذا التوضيح أثار نقاشًا موسعًا حول تأثير الأنشطة الاجتماعية والسياسية على قرارات الشركات الكبرى.
وفي تصريح لممثل “بوما”، أكد الأخير أن قرار إنهاء العقد مع المنتخب الإسرائيلي كان نتيجة لعوامل تجارية واستراتيجية، وأنه لا يرتبط بأي حملات ضغط أو مقاطعة.
ذكرت القناة 13 العبرية أن الجيش الإسرائيلي، اليوم الاثنين، يعتقد أن زعيم حماس في غزة،…
عرضت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" مشاهد تظهر تنافس اثنين من عناصرها على وضع…
هزت محافظة المنيا في صعيد مصر واقعة مأساوية بقرية إبشاق التابعة لمركز بني مزار شمال،…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستواصل الوفاء بمقتضيات حسن الجوار والأخوة تجاه…
نشرت المديرية العامة للأرصاد الجوية أن التقديرات الواردة تشير إلى أن درجات الحرارة سترتفع…
جاءت أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الليرة التركية في تعاملات الجمعة بمدينة إسطنبول عند الساعة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.