وتابع “نعم إذا كان كيليجدار أوغلو مرشحًا، لديه فرصة أفضل للفوز أكثر من الآخرين” .
وأردف “لم نحدد مثل هذا التاريخ بالتأكيد للإن عن مرشحنا، لكنه سيكون على الأرجح يوم 13 فبراير، لكن هذا لا يعني أنه إذا لم يحدث ذلك في 13 فبراير فسيكون يوم 13 مارس، لا شيء، لقد حان الوقت سيتم إصدار إعلان في أقرب وقت ممكن، لذلك لا ينبغي لأحد أن يتردد” .
وومن جهته، أكد أن السيد كيليجدار أوغلو أحدث ثورة في سياسات حزب الشعب الجمهوري، دعنا نراه أيضا، لذلك قامت ببعض التغييرات الجادة .
وأضاف كيليتشدار أوغلو : “سنعلن عن مرشحنا الرئاسي للجمهور يوم 13 فبراير في الاجتماع الذي يستضيفه حزب السعادة”.
وتابع كيليتشدار أوغلو حديثه قائلاً : “إنهم سيقررون من سيكون المرشح في 13 فبراير، لكن الإعلان العام يمكن أن يصدر في تاريخ مختلف” .
وأردف كيليتشدار أوغلو: “إذا لزم الأمر، سيتم الحفاظ على هذه السرية، ويمكن الإعلان عنها بحفل جميل في تاريخ معين” .
وسأل المذيع كيليتشدار أوغلو “هل يمكن الفوز بالانتخابات إذا أصبحت المرشح المشترك لستة أحزاب؟” وردًا على السؤال قائلاً : “بالطبع يمكن الفوز بها، تظهر جميع استطلاعات الرأي هذا على أي حال”.
وأضاف في اليوم التالي للانتخابات، سترن هواتفهم بشكل مؤلم، وسيسمعون صوتًا في نهاية الهاتف الذي يفتحونه، أصبح قول “أنا كمال ، أنا قادم” .
الخطوط التركية تضيف ميزة جديدة للعرب
عربي يطلق النار على كريزي آيس كريم شوب لرقصه مع زوجته!
احتفال متحدثة الجيش الأوكراني بالعام الجديد يثير الجدل .. صور فاضحة