صور صادمة لـ نانسي عجرم في سن المراهقة .. كانت تعانى من سمنة مفرطة.. لن تصدق ماتراه!

تداولت عدة حسابات على مواقع السوشل ميديا صورة قديمة من مرحلة المراهقة للنجمة اللبنانية “نانسي عجرم”. حيث كان عمرها 17 سنة تقريبًا. كشفت الصورة عن التغيير الكبير في شكلها مع مرور الزمن، خصوصا تغير ملامح الوجه .

لكن الصدمة الأكبر كانت لجمهور الفنانة نانسي عجرم عندما شاهدوا صورها وهي في سن المراهقة. وأثبتت صورها أنها تعاني من السمنة المفرطة، وأكد بعض متابعيها أنها اتبعت نظامًا غذائيًا صارمًا وخضعت لعملية تجميل لتظهر كما تظهر حاليًا.

صور صادمة لـ «نانسي عجرم» في سن المراهقة .. كانت تعانى من سمنة زائدة.. لن  تصدق ماتراه! – جريدة نورت

في الماضي ظهرت نانسي بخدين ممتلئين، وأسنان غير متناسقة وشفاه غير ممتلئة مقارنة بما هي عليه الآن. حيث تظهر النجمة اللبنانية الأن بوجه منحوت، وأسنان منتظمة وشفاه ممتلئة.

من ناحية أخرى احتفلت الفنانة اللبنانية ناسي عجرم مرور 23 عام على ألبومها الأول ونشرت صورة لها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام ، وعلقت قائلة:.“23 عاما على صدور أول ألبوم لملكة البوب نانسي عجرم”.

يشار إلى أن أول ألبوم لنانسي عجرم يحمل اسم“محتجالك”، أنتج عام 1998، وتألف من 8 أغنيات وكان ناجحًا للغاية.

صور صادمة لـ «نانسي عجرم» في سن المراهقة .. كانت تعانى من سمنة زائدة.. لن  تصدق ماتراه! – جريدة نورت

أطلقت الفنانة يوم (السبت) ألبومها الجديد “نانسي 10” عبر قناتها الرسمية على “يوتيوب” وبعد ساعات من صدوره انهالت التعليقات عن تشابه الالتزام الموسيقي في أغنيتها. ” “حاجات خصوصية” مع أغنية “إسكندرية” من تقديم المطرب السعودي هيثم الشولي. وتأليف الشاعر عماد زيور وألحان مصطفى شوقي وتوزيع مايكل جمال.

2 تعليقات
  1. سها يقول

    اي هي حلوة وحتى خدودها المليانة عاطيتها جمال متل التفاحة . وسؤال مابقي عنا اهتمامات غير خدود فلانة ومقدمة فلانة ومؤخرة فلانة والله عيب كل واحد حر بحياته وشكله . هي اهتمامات الناس الفارغة . في مواضيه اهم بكتير . اتركوا العالم بحالها

  2. سها يقول

    اي هي حلوة وحتى خدودها المليانة عاطيتها جمال متل التفاحة . وسؤال مابقي عنا اهتمامات غير خدود فلانة ومقدمة فلانة ومؤخرة فلانة والله عيب كل واحد حر بحياته وشكله . هي اهتمامات الناس الفارغة . في مواضيه اهم بكتير . اتركوا العالم بحالها . ودورا على مواضيع مهمة حاجتنا تفاهات

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.