الجيش التركي في صدارة أقوى جيوش الشرق الأوسط .. طالع القائمة

كشفت موقع “غلوبال فايرباور” (Global Firepower)، الأربعاء، عن قائمة أقوى الجيوش في منطقة الشرق الأوسط، خلال العام الفائت 2022 .

 

وقال “غلوبال فايرباور”، في تقرير، أن الجيش التركي تفوق على نظيريه الإسرائيلي والمصري.

 

جاء ذلك بحسب تقرير لموقع “غلوبال فايرباور” (Global Firepower)، والذي قام فيه بتصنيف أقوى جيوش الشرق الأوسط، خلال العام الماضي .

 

وفي التصنيف المذكور يحتل الجيش التركي الصدارة كأقوى جيش في المنطقة يليه الجيشان المصري والإيراني .

 

ورغم كونها تعد متفوقة عسكريا في الشرق الأوسط، جاءت إسرائيل في المرتبة الرابعة في التصنيف بعد تركيا ومصر وإيران .

 

وضع الموقع تركيا في الترتيب العالمي، في المرتبة 11 من مجموع 145 بلدا، ومصر 14، وإيران 17 وإسرائيل 18 .

 

وجاءت السعودية خامسة في التصنيف الجديد لأقوى الجيوش بمنطقة الشرق الأوسط، يليها كل من العراق والإمارات وسوريا وقطر واليمن .

 

واحتل الجيش السعودي المرتبة 23 عالميا متقدما على الجيش الألماني الذي جاء في المرتبة 25 .

 

ويعتمد موقع “غلوبال فايرباور” في التصنيف السنوي للقوى العسكرية عالميا وإقليميا على جملة من العوامل تشمل الوضع الراهن للقدرات العسكرية والمالية واللوجستية والجغرافية، ويأخذ في الاعتبار حجم البلدان وتقدمها التكنولوجي .

 

ويعتمد موقع “غلوبال فايرباور” في التصنيف السنوي للقوى العسكرية عالميا وإقليميا على جملة من العوامل تشمل الوضع الراهن للقدرات العسكرية والمالية واللوجستية والجغرافية، ويأخذ في الاعتبار حجم البلدان وتقدمها التكنولوجي، غير أن البعض يشكك بدقة تصنيفاته خاصة أن البيانات العسكرية للدول بعضها سري والإفصاح عنها يخضع لاعتبارات مختلفة .

 

ونشرت أمس شركة بايكار التركية مشاهد لنجاح اختبار اقلاع مسيرتها العمودية “ديها” .

 

وقالت بايكار التركية، في تغريدة عبر تويتر، أن اختبارات الطيران لمسيرتها “ديها” حققت نجاحًا بالإقلاع والهبوط عموديا .

 

وأضافت أن المسيرة “ديها” حلقت على ارتفاع عملياتي بلغ 8 آلاف قدم وهي طائرة استطلاع وقادرة على أداء مهام استخبارية .

 

وتابعت محرك المسيرة يمتاز باستهلاكه المنخفض للوقود وقدرته العالية على التحمل .

 

وكانت قد أعلنت شركة “بايكار” للصناعات الدفاعية مؤخرًا، نجاحها بأول “اختبار دمج المحرك” في طائرتها المقاتلة المسيّرة “بيرقدار قزل إلما” .

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.